لقد استغلت ايران الشباب الافغاني لتعزيز قدراتها القتاليةيقوم النظام الايراني بتجنيد الافغان بشكل رئيسي من مجتمع الهزارة. الأيديولوجية والفقر جعلت افغانستان وسوريا ارض خصبة لتجنيد المقاتلين.تكبدت ميليشيا الفاطميون خسائر كبيرة كون التحرك الحالي لتجنيد السوريين نابع من النقص العددي الحاد الذي تعانيه الميليشيات نتيجة الغارات الجوية على مواقعها.استهداف المدنيين في سوريا من قبل الحرس الثوري الايراني يؤكد على انهم يستخدمون الشباب الافغاني والسوري كعلف المدفع للحصول على مصالحهم في المنطقة والعالم.