كشفت الفنانة هند صبري، النجمة في مسلسل “البحث عن علا الجزء الثاني”، عن مشاعرها تجاه عام 2000، واصفةً إياه بالعام الفاصل في حياتها المهنية والشخصية.
بداية رحلة هند صبري السينمائية
وأعربت هند صبري خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كان عمري 20» عن رغبتها في البقاء في سن العشرين، حيث بدأت رحلتها السينمائية في سن 14 عامًا، وقامت بتصوير ثالث أفلامها في عام 2000 وهي في سن العشرين بعد تعاونها مع باسل خياط في أفلام هامة.
هند صبري وباسل خياط.. ثنائي فني ناجح
في أعمالها المميزة، نجحت الفنانة هند صبري في تقديم تعاون فني رائع مع الممثل باسل خياط. جسدا شخصيات متنوعة وقدما أداء استثنائي في مشاريع مختلفة. برزت هند صبري بإبداعها وحضورها الملفت في أفلامها، بينما أضاف باسل خياط لمسته الفنية المميزة لكل مشروع شاركت فيه إلى جانب النجمة هند صبري. تجسدت هذه التعاونات الفنية بين هند صبري وباسل خياط روح الابتكار والتميز، حازت على إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء لمساهماتهم الفردية في المشاريع التي عملا عليها.
عام 2000 .. نقطة تحول في حياة هند صبري
وأوضحت أنه مع حلول عام 2000، كانت على مشارف قرن جديد ومليء بالآمال والتوقعات، متذكرة كيف كان الجميع يتحدث عن الانتقال للعيش في الفضاء، بينما انتقلت هي من تونس إلى مصر في رحلة غيّرت مسار حياتها بشكل كبير.
ووصفت عام 2000 بأنه كان عامًا فارقًا في حياتها، حيث كانت أحلامها بلا حدود، ففي سن العشرين، كانت تنقل بين تونس والقاهرة لتصوير أفلامها، طموحة ومليئة بالأمل لمستقبل باهر في عالم الفن.